نسبة نجاح زراعة نخاع العظم، هناك العديد من الأمراض الوراثية وغير الوراثية التي يمكن أن يعاني منها الإنسان، والتي تتمثل في مرض الثلاسيميا وغيره من الأمراض التي تؤثر على صحة الإنسان، ومن أكثر الأمراض شيوعاً والتي يعاني منها الكثيرون هو مرض السرطان الذي يتطلب زراعة نخاع العظم. وهذا يتطلب معرفة نسبة نجاح زراعة نخاع العظم.
نسبة نجاح زراعة نخاع العظم لمرضى فقر الدم
ويرتبط الهدف من زراعة واستبدال نخاع العظم بأسباب مختلفة منها حدوث بعض الأمراض الوراثية أو غير الوراثية، مثل مرض الثلاسيميا وهو أحد الأمراض الوراثية. والورم النقوي المتعدد الذي يصيب الأفراد. وينفع أيضاً للأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم عن طريق تغيير النخاع. هناك عدد من المخاطر التي تتبع إجراء هذه العملية، منها العدوى التي يكتسبها الفرد في المجتمع أو النزيف. بالإضافة إلى ذلك، قد يرفض الجهاز المناعي العضو المزروع الجديد. قبل إجراء هذه العملية للمساعدة في تحديد نسبة نجاح زراعة النخاع العظمي، يتم إجراء عدة اختبارات، منها:
- اختبار توافق الأنسجة بين المتبرع والمريض، والذي يتم من خلال فحص دم بسيط
- بالإضافة إلى ذلك، سيتم إجراء العديد من الاختبارات، بما في ذلك اختبارات كيمياء الدم، واختبارات الكبد والكلى، وتحليل البول.
أنظر أيضا: تجربتي مع مدلك القدم.
نسبة نجاح زراعة الخلايا الجذعية
بالنسبة لزراعة نخاع العظم، يخضع المريض أولاً لفترة من العلاج الكيميائي، يخضع خلالها لعلاج مكثف، ومن ثم يتم أخذ الخلايا لتجميدها لتحضيرها لعملية الزرع. هناك أيضًا العديد من الجوانب الإيجابية التي تأتي من عملية زرع الجذع، والتي تنطوي على مخاطر أقل من عملية الزراعة الخفية. حيث يتم أخذ الخلايا الجذعية الذاتية من المتبرع. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعافي الجهاز العصبي بعد إجراء الخلايا الجذعية الذاتية يكون أسرع منه بعد عملية زرع خيفي. في هذه الحالة نجد أن كل مريض لديه متبرع ذاتي، بينما في زراعة الخيفي هناك فقط 20 إلى 30. في حين أن المتبرع من نفس العائلة.
أنظر أيضا: نسبة نجاح زراعة الخلايا الجذعية
نسبة نجاح زراعة نخاع العظم عند الأطفال
لإجراء عملية زرع النخاع، يتم في هذه العملية الحصول على خلايا سليمة من جسم المتبرع، والذي غالبًا ما يخضع لتحضيرات قبل العملية. بما يتناسب مع عمر المريض، كلما كان عمر المريض أصغر كلما زادت فرص نجاح العملية. حيث يتم بعد ذلك إدخاله إلى جسم المريض عن طريق القسطرة الوريدية مما يساهم في نجاحه. وهي عملية لا تتجاوز مدتها أكثر من ربع ساعة ولا تحتاج إلى تخدير وليست مؤلمة. بعد إجراء العملية يكون المريض تحت الملاحظة للتأكد من صحته، ومن الممكن أن يشعر المريض بالألم بسبب… العلاج الكيميائي الذي تناوله سابقاً.
: تجربتي مع هيروكس وأضراره.
تجربتي مع زراعة نخاع العظم
وفي واحدة من أهم التجارب التي تم إجراؤها على الإطلاق، تبين أن نسبة نجاح العملية عالية، ولكن هذا يعتمد على عدة أمور. في تجربة مع امرأة تبلغ من العمر 35 عاما
- تم تشخيص إصابته بالسرطان وخضع لعدة علاجات كيميائية وإشعاعية.
- كما تسببت في تدهور حالته الصحية، حيث لا يتطلب الأمر منه بذل أي جهد، ولهذا خضعت هذه الشخصية لعملية زرع نخاع عظمي.
- وعلى الرغم من أن هذه المرأة ذكرت أنها عانت في البداية من القلق، إلا أنها كانت سعيدة بنسبة نجاح عملية زرع نخاع العظم.
- والتي تم تحديدها من قبل الطبيب والتي كانت بنسبة عالية مما ساهم في اللجوء إلى إجرائها وفق العديد من الفحوصات.
- علاوة على ذلك، فقد أجرى ذلك قبل هذه العملية بعد أن وجد متبرعًا متوافقًا تمامًا وتم شفاؤه تمامًا.
أنظر أيضا: نسبة نجاح عمليات نزيف المخ.
مخاطر زراعة نخاع العظم
تعتبر الإجراءات المستخدمة في زراعة نخاع العظم من الإجراءات الصحية الأساسية التي يتم فيها استبدال الخلايا التالفة في الجسم بخلايا سليمة جديدة من المتبرع، والتي تنتج خلايا الدم السليمة بما في ذلك خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية. ومن أبرز الأضرار التي يتعرض لها الفرد والتي تعتمد على نسبة نجاح عملية زراعة النخاع العظمي:
- يحدث النزيف عند إدخال الإبرة في عظام الحوض.
- بالإضافة إلى ذلك، عانى المريض من نوبات صرع عديدة.
- كما يمكن أن يحدث تمزق الطحال بعد العملية.
- يمكن أن تحدث العدوى بعد ذلك من أنبوب القسطرة.
- تلف في العظام أو الأعصاب نتيجة إدخال الإبرة في النخاع.
شاهدي أيضاً: الفلفل الحلو للشعر تجربتي
يستخدم الأطباء زراعة نخاع العظم لعلاج المرضى من العديد من المشاكل التي تؤثر على خلايا الجسم، ومن بينها زراعة الخلايا الجذعية، ما هي نسبة نجاح زراعة نخاع العظم؟
تجارب ناجحة قد تهمك
لا شك أن معرفة تجارب الآخرين هي من أفضل الطرق لاكتساب كافة الخبرات وتوسيع رؤيتك لما يحدث في الموضوع الذي تريد معرفته، ولهذا السبب نعتزم ترك مجموعة واسعة من التجارب الناجحة. التجارب التي قد تهمك، المدرجة في الجدول التالي: