اروع دعاء ليلة النصف من شعبان 2023 الان ننقله ونستعرضه مع حضراتكم الان حيث يستقبل المسلمون من شتي بقاع الارض اليوم الاثنين الموافق ميلادياً اليوم السادس من مارس ليلة النصف من شعبان التي ستستمر حتي فجر يوم الثلاثاء الموافق ميلادياً اليوم السابع من مارس التي يحرص بشكل سنوي مسلمي شتي بقاع الارض على احيائها، لذا قد بدء مؤشرات البحث على جوجل ان تتزايد بشكل كبير وملحوظ وراء التعرف على دعاء ليلة النصف من شعبان الذي جاء فى السنة النبوية، لذا نوضح لكم من خلال هذا المقال الان هذا الدعاء مكتوباً.
اروع دعاء ليلة النصف من شعبان 2023
اليوم تحل علينا ليلة النصف من شعبان التي لها فضل عظيم على كل مسلم ومسلمة بناء على ماقالته سيدتنا عائشة رضي الله عنها ان النبي علية افضل الصلاة والسلام قال «هَذِهِ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَطْلُعُ عَلَى عِبَادِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِلْمُسْتَغْفِرِينَ، وَيَرْحَمُ الْمُسْتَرْحِمِينَ، وَيُؤَخِّرُ أَهْلَ الْحِقْدِ كَمَا هُمْ». ليأكد هذا الحديث على اهمية اتمام الطاعات وذكر الادعية التي ستكون مستجابة بمشيئة الله سواء فى ليلة النصف من شعبان او فى جميع ايام العام بناءً على قول الله تعالي ” وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ” علي ان ننقل ونتابع مع حضراتكم الان عبر الفقرة التالية من تلك المقال الان اجمل ادعية ليلة النصف من شعبان.
اجمل ادعية ليلة النصف من شعبان
نتابع ونستعرض مع حضراتكم الان ادعية ليلة النصف من شعبان التي جاءت فى السنة النبوية والذي جاء على النحو التالي:-
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ”.